Rabu, 13 Juni 2012

المقالة العلمية

باب الأول
المقدمة
1.1   الخافية البحث
التوحيد هو الركيزة الأساسية للأمة الإسلامية في كل عمل العبادة. العبادة هي وسيلة التقرب إلى الله سبحانه وتعالى. التوحيد هو أهم للحصول للرضاة الله وهو وصيلة أن يقبل أو يترك عمل العباد خادمة.
بلاد الإندونيسيا هو الدولة التي عدد أكثر المجتمع في العالم و انتشر الإسلام من سابنج إلى ميروكي. ويتأثر دين الإسلام في إندونيسيا من التقاليد والطقوس من مختلفات ديانات.لأنه قبل دخول الإسلام إلى الإندونيسيا، الدين هندو والبوذي أول يدخولون إلى اندونيسيا. منذ فترة طويلة الهندوسية والبوذية التي تبناها الثقافة الاندونيسية. في جزيرة جاوى أكثر الثقافةها اليسكنون في جميع الجزر الإندونيسيا العامة وجميع الجزر الجوي الخاص من المشاكل المذكورة أعلاه أن الدين الإسلامي تلقائيا في جزيرة جاوة في طقوس دينية معينة تتأثر الهندوسية والبوذية الطقوس الدينية.
أفهم العقيدة الصحيحة ، ثم إننا لن تغرق في أخطاء العادي بسبب اختلاط الطقوس الدينية التي يجب أن تكون خالية من أفعال الطقوس الدينية الأخرى. إذاً  أنَّ العبادة وفقا لتوجيهات النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
 
1.2 صيغة الكتابة
من الخافية البحث فإن المشكلات هي:
1.    ما هو التوحيد السليمة؟
2.    كيف نأخذ لتوحيد السليمة؟
3.    ماذا دور التوحيد في المتمجع الإندونيسيا؟



1.3        منهجية الكتابة
وقد كُتِبَ على الورق باستخدام طريقة قراءة ومناقشة مصادر قرأنا ذلك للحصول على جوهر النص.
1.4        فوائد الكتابة
فوائد هذه المقالة, هي :
1.    لنفهم الوحيد السليمة
2.    لنفهم العقيدة النقية
3.    لبناء المجتمع المدني بالتوحيد  الصحيحة.

1.5 أهداف الكتابة
أهداف الكتابة هذه المقالة, هي :
1.    ليعلم أهمية التوحيد في الحياء المجتمع
2.    معرفة كيفية لتنقية التوحيد.




باب الثاني
البحث المقالة
كل المؤمنون عندهم العقيدة, و العقيدة  أن ما في السموات و الأرض مخلقات الله تعالى. أنّ المؤمنين يتفقونها. اسم العقيدة في الإسلام هي التوحيد. التوحيد هو إفراد الله بالعبادة 1. والتوحيد اسم لستة معان :  توحيد الفلاسفة ، وتوحيد الجهمية ، وتوحيد القدرية الجبرية ، وتوحيد الاتحادية ، فهذه الأربعة أنواع من التوحيد جاءت الرسل بإبطالها ، ودل على بطلانها العقل والنقل ، فأما توحيد الفلاسفة فهو إنكار ماهية الرب الزائدة على وجوده ، وإنكار صفات كماله ، وأنه لا سمع له ولا بصر ، ولا قدرة ولا حياة ولا إرادة ولا كلام ولا وجه ولا يدين ، وليس فيه معينان يتميز أحدهما عن الآخر البتة ، قالوا : لأنه لو كان كذلك لكان مركبا وكان جسيما مؤلفا ، ولم يكن واحدا من كل وجه ، فجعلوه من جنس الجوهر الفرد الذي لا يحس ولا يرى ولا يتميز منه جانب عن جانب ، بل الجوهر الفرد يمكن وجوده ، وهذا الواحد الذي جعلوه حقيقة رب العالمين يستحيل وجوده .
فلما اصطلحوا على هذا المعنى في التوحيد وسمعوا قوله : (وإلهكم إله واحد)   وقوله: ( وما من إله إلا الله) . نزلوا لفظ القرآن على هذا المعنى الاصطلاحي ، وقالوا : لو كان له صفة أو كلام أو مشيئة ، أو علم ، أو حياة ] ص: [136 وقدرة ، أو سمع أو بصر ، لم يكن واحدا ، وكان مركبا مؤلفا ، فسموا أعظم التعطيل بأحسن الأسماء ، وهو التوحيد ، وسموا أصح الأشياء وأحقها بالثبوت ، وهو صفات الرب ، بأقبح الأسماء ، وهو التركيب والتأليف ، فتولد من بين هذه التسمية الصحيحة للمعنى الباطل جحد حقائق أسماء الرب وصفاته ، بل وجحد ماهيته وذاته وتكذيب رسله ، ونشأ من نشأ على اصطلاحه مع إعراضه عن استفادة الهدى والحق من الوحي ، فلم يعرف سوى الباطل الذي اصطلحوا عليه فجعلوه أصلا لدينه ، فلما رأى أن ما جاءت به الرسل يعارضه قال : إذا تعارض العقل والنقل قدم العقل .


1شيخ محمد بن عبد الوهاب. كتاب التوحيد للص الأول. 2000. المملكة العربية السعودية: وزارة المعازف. ص 8

التوحيد الثاني توحيد الجهمية : وهو مشتق من توحيد الفلاسفة ، وهو نفي صفات الرب كعلمه ، وكلامه ، وسمعه ، وبصره وحياته ، وعلوه على عرشه ونفي وجهه ، ويديه ، وقطب رحى هذا التوحيد جحد حقائق أسمائه وصفاته .
التوحيد الثالث : توحيد القدرية والجبرية ، وهو إخراج أفعال العباد أن تكون فعلا لهم ، وأن تكون واقعة بإرادتهم وكسبهم ، بل هي نفس فعل الله تعالى ، فهو الفاعل لها دونهم ، ونسبتها إليهم ، فعلها ينافي التوحيد عندهم .
الرابع : توحيد القائلين بوحدة الوجود ، وأن الوجود عندهم واحد ، ليس عندهم وجودان : قديم وحادث ، وخالق ومخلوق ، وواجب وممكن ، بل الوجود عندهم واحد بالعين ، والذي يقال له : الخلق المنزه والكل من عين واحدة ، بل هو العين الواحدة 2.
فهذه الأنواع الأربعة سماها أهل الباطل توحيدا واعتصموا بالاسم من إنكار المسلمين عليهم ، وقالوا : نحن الموحدون ؟ وسموا التوحيد الذي بعث الله به رسله : تركيبا وتجسيما وتشبيها ، وجعلوا هذه الألقاب لهم سهاما وسلاحا يقاتلون بها أهله ، فتترسوا بما عند أهل الحق من الأسماء الصحيحة وقابلوهم بالأسماء الباطلة ، وقد قال جابر في الحديث الصحيح في حجة الوداع : فأهل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتوحيد : " لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك " ، فهذا توحيد الرسول صلى الله عليه وسلم المتضمن لإثبات صفات الكمال التي يستحق عليها الحمد ، ولإثبات الأفعال التي يستحق بها أن يكون منعما ، ولإثبات القدرة والمشيئة والإرادة والتصرف والغضب والرضى والغنى والجود الذي هو حقيقة ملكه ، وعند الجهمية والمعطلة والفلاسفة لا حمد له في الحقيقة ولا نعمة ولا ملك ، والله ]ص: [ 137   



يعلم أنه لا نجازف في نسبة ذلك إليهم ، بل هو حقيقة قولهم ، فأي حمد لمن لا يسمع ولا يبصر ، ولا يعلم ولا يتكلم ولا يفعل ، ولا هو في العالم ولا خارج عنه ولا متصل به ولا منفصل عنه ، ولا فوقه ولا تحته ، ولا عن يمينه ولا عن يساره ؟ وأي نعمة لمن لا يقوم به فعل البتة ؟ وأي مالك لمن لا وصف له ولا فعل ؟ فانظر إلى توحيد الرسل وتوحيد من خالفهم3.
أما توحيد السليمة هو ثلاثة الأنواع : التوحيد الربوبية و التوحيد الألوهية و التوحيد الاسماء والصفات. التوحيد الربوبية هو إفراد الله بأفعاله كالخاق والرزق والإحياء والإماته والبعث4والمطر ونحو ذلك فلا يتم توحيد العبد حتى يقر بأن الله تعالى رب كل شيء ومالكه وخالقه ورازقه ، وأنه المحيي المميت النافع الضار المنفرد بإجابة الدعاء ، الذي له الأمر كله ، وبيده الخير كله ، القادر على ما يشاء، ويدخل في ذلك الإيمان بالقدر خيره وشره .
وهذا القسم من التوحيد لم يعارض فيه المشركون الذين بعث فيهم الرسول صلى الله عليه وسلم، بل كانوا مقرين به إجمالاً ؛ قال تعالى : } ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم{ . فهم يقرون بأن الله هو الذي يدبر الأمر، وهو الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، فعلم بهذا أن الإقرار بربوبية الله تعالى لا يكفي العبد في تحقق إسلامه بل لابد معه من الإتيان بلازمه ومقتضاه وهو توحيد الألوهية وإفراد الله تعالى بالعبادة .
وهذا التوحيد ـ أعني توحيد الربوبية ـ لم ينكره أحد معلوم من بني آدم ؛ فلم يقل أحد من المخلوقين : إن للعالم خالقين متساويين . فلم يجحد أحد توحيد الربوبية ؛ إلا ما حصل من فرعون ؛ فإنه أنكره مكابرة منه وعنادا ً؛ بل زعم لعنه الله أن الرب ، قال تعالى حكاية عنه : } فقال أنا ربكم الأعلى{ }النازعات/24 { }ما علمت لكم من إله غيري { }القصص/38{ .

3www.islamweb.net (27 ديسمبر 2011)
4شيخ محمد بن عبد الوهاب. كتاب التوحيد للص الأول. 2000. المملكة العربية السعودية: وزارة المعازف. ص 8

وهذه مكابرة منه لأنه يعلم أن الرب غيره؛ كما قال تعالى : } وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلوا ً { }النمل/14{ وقال تعالى حكاية عن موسى وهو يناظره : } لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض{ فهو في نفسه مقر بأن الرب هو الله -عز وجل- . كما أنكر توحيد الربوبية على سبيل التشريك المجوس ، حيث قالوا : إن للعالم خالقين هما الظلمة والنور ، ومع ذلك لم يجعلوا هذين الخالقين متساويين ، فهم يقولون : إن النور خير من الظلمة ؛ لأنه يخلق الخير ، والظلمة تخلق الشر ، والذي يخلق الخير خير من الذي يخلق الشر . وأيضاً فإن الظلمة عدم لا يضيء ، والنور وجود يضيء ؛ فهو أكمل في ذاته .
وبعد .. فليس معنى إقرار المشركين بتوحيد الربوبية أنهم أتوا به على الوجه الأكمل ؛ بل إنما كانوا يقرون به إجمالا كما حكى الله عنهم في الآيات السابقة ؛ لكنهم كانوا يقعون في أشياء تخل به وتقدح فيه ؛ ومن ذلك نسبتهم المطر إلى النجوم ، واعتقادهم في الكهنة والسحرة بأنهم يعلمون الغيب إلى غير ذلك من صور الشرك في الربوبية ؛ لكنها تبقى قليلة محصورة إذا ما قورنت بصور شركهم في الإلهية والعبادة . نسأل الله أن يثبتنا على دينه حتى نلقاه5
التوحيد الألوهية هو أفراد الله بأفعال العباد كالصلاة والذبح والنذر والدعاء والاستغاثة والاستعادة6.  تكثر في العصر الحاضر البحوث والمؤلفات والمحاضرات في إثبات وجود الله وتقرير ربوبيته من غير الاستدلال بذلك على لازم ذلك ومقتضاه وهو توحيد الإلهية، وقد ترتب على ذلك: الجهل بتوحيد الإلهية والتهاون بأمره، فحبذا لو ألقيتم الضوء على أهمية توحيد الإلهية من حيث إنه أساس النجاة ومدارها ومفتاح دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام والأصل الذي يبنى عليه غيره.




5 http://ar.islamway.com/fatwa/4203 (27 ديسمبر 2011)

 لا ريب أن الله سبحانه أرسل الرسل وأنزل الكتب لبيان حقه على عباده ودعوتهم إلى إخلاص العبادة له سبحانه دون كل ما سواه، وتخصيصه بجميع عباداتهم؛ لأن أكثر أهل الأرض قد عرفوا أن الله ربهم وخالقهم ورازقهم، وإنما وقعوا في الشرك به سبحانه بصرف عباداتهم أو بعضها لغيره.. جهلا بذلك وتقليدا لآبائهم وأسلافهم، كما جرى لقوم نوح ومن بعدهم من الأمم، وكما جرى لأوائل هذه الأمة فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لما دعاهم إلى توحيد الله استنكروا ذلك واستكبروا عن قبوله، وقالوا كما ذكر الله ذلك عنهم: أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ. هكذا في سورة ص، وقال عنهم سبحانه في سورة الصافات: إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُو آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ، وقال عنهم سبحانه في سورة الزخرف: إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ. والآيات في هذا المعنى كثيرة.
فالواجب على علماء المسلمين وعلى دعاة الهدى أن يوضحوا للناس حقيقة توحيد الألوهية... والفرق بينه وبين توحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات؛ لأن كثيرا من المسلمين يجهل ذلك فضلا عن غيرهم، وقد كان كفار قريش وغيرهم من العرب وغالب الأمم يعرفون أن الله خالقهم ورازقهم، ولهذا احتج عليهم سبحانه بذلك؛ لأنه جل وعلا هو المستحق لأن يعبدوه، لكونه خالقهم ورازقهم والقادر عليهم.. من جميع الوجوه، كما قال سبحانه: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ
، وقال عز وجل: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ، وقال عز وجل آمرا نبيه صلى الله عليه وسلم أن يسألهم عمن يرزقهم: قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ قال الله سبحانه: فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ، والآيات في هذا المعنى كثيرة يحتج عليهم سبحانه بما أقروا به من كونه ربهم، وخالقهم ورازقهم، وخالق السماء والأرض ومدبر الأمر، على ما أنكروه من توحيد العبادة، وبطلان عبادة الأصنام والأوثان وغيرها من كل ما يعبدون من دون الله6.

6 http://www.binbaz.org.sa/mat/157  (27 ديسمبر 2011)

التوحيد السماء والصفات هو إفراد الله بما وصف به نفسه في كتابه وبما وصف به رسوله 7. وهكذا أمر سبحانه عباده بأن يؤمنوا بأسمائه وصفاته، وأن ينزهوه عن مشابهة الخلق، فقال سبحانه: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. وقال في سورة الحشر: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ. إلى آخر السورة، وقال عز وجل: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ .وقال عز وجل: فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ .وقال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ. والآيات في هذا المعنى كثيرة. وقد أوضح أهل العلم رحمهم الله أن توحيد الربوبية يستلزم توحيد الألوهية - وهو: إفراد الله بالعبادة - ويوجب ذلك ويقتضيه، ولهذا احتج الله عليهم بذلك.
وهكذا توحيد الأسماء والصفات يستلزم تخصيص الله بالعبادة وإفراده بها؛ لأنه سبحانه هو الكامل في ذاته وفي أسمائه وصفاته، وهو المنعم على عباده، فهو المستحق لأن يعبدوه ويطيعوا أوامره وينتهوا عن نواهيه.
وأما توحيد العبادة، فهو يتضمن النوعين، ويشتمل عليها لمن حقق ذلك واستقام عليه علما وعملا.. وقد بسط أهل العلم بيان هذا المعنى في كتب العقيدة والتفسير كـتفسير: ابن جرير، وابن كثير، والبغوي، وغيرهم، وكتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد، وكتاب التوحيد لابن خزيمة، ورد العلامة عثمان بن سعيد الدارمي على بشر المريسي وغيرهم من علماء السلف - رحمهم الله - في كتبهم وممن أجاد في ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية، وتلميذه العلامة ابن القيم - رحمة الله عليهما - في كتبهما.



7شيخ محمد بن عبد الوهاب. كتاب التوحيد للص الأول. 2000. المملكة العربية السعودية: وزارة المعازف. ص 8


ومن ذلك أعداد مجلة البحوث الإسلامية التي تصدرها الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد لما فيها من المقالات العظيمة والفوائد الكثيرة في العقيدة والأحكام. ومن ذلك المجلدات الأولى من الفتاوى والمقالات الصادرة مني فيما يتعلق بالعقيدة وهي مطبوعة بحمد الله وموجودة بيد طلبة العلم. نفع الله بها، وغير ذلك مما هو بحمد الله مبسوط في كتب أهل السنة والجماعة، والله الموفق8.












8 http://www.binbaz.org.sa/mat/157   (27 ديسمبر 2011)

باب الثالث
الخاتمة

1.  اختتام
ونحن نعلم أن أهمية التوحيد (العقيدة) في العبادة. كثير من يجاون الذين يرتكبون أعمالا أرجع الله سبحانه وتعالى لشركاء مع العبادة الخطيرة ، عبادة الأشجار ، ولا عبادة الأسلحة التي تعتبر مقدسة. على الرغم من أن الجمهور يعتقد أن يستحق العبادة، ويعبد الله وحده، ولكن أفعالهم لا يعبدون الله. وقد انتهك ذلك التوحيد. عندما لا تنفذ واحدة من هذهالأمور الثلاثة التوحيد، ثم إنه ليس مثاليا 

2.  اقتراح
وأحث الجمهور على ترك هذه الأفعال الخسيسة بسبب ما يمكن أن يجلب العقاب وغضب الله مؤثرة جدا في الدنيا والآخرة. الله أعلام






المراجع
http://www.binbaz.org.sa/mat/157   (27 ديسمبر 2011)
www.islamweb.net (27 ديسمبر 2011)
شيخ محمد بن عبد الوهاب. كتاب التوحيد للص الأول. 2000. المملكة العربية السعودية: وزارة المعازف

Tidak ada komentar:

Posting Komentar